نحو أمومة آمنة
استشارية أمراض النساء والتوليد لديها خبرة شاملة لأكثر من ١٥ عاماً في رعاية صحة المرأة
- متخصصة في إدارة الحمل عالي الخطورة وإجراء العمليات الجراحية المعقدة في مجال النساء والتوليد
- تستخدم التكنولوجيا الطبية المتقدمة لتحسين دقة التشخيص وفعالية العلاج
- حاصلة على البورد السعودي والبورد العربي في أمراض النساء والتوليد
- خبرة في العمل بمستشفيات رائدة في الرياض، المملكة العربية السعودية
متابعة الحمل
تتضمن خدمة متابعة الحمل زيارات دورية ومخصصة لضمان صحة الأم والجنين طوال فترة الحمل. تركز هذه الخدمة على تقديم رعاية طبية شاملة تشمل الفحوصات الدورية، التشخيص المبكر، والتوجيه الغذائي، بالإضافة إلى التخطيط للولادة بأمان.
فوائد متابعة الحمل:
- الكشف المبكر عن أي مشكلات صحية محتملة للأم أو الجنين
- مراقبة نمو الجنين بشكل منتظم والتأكد من تطوره السليم
- تقليل احتمالية حدوث مضاعفات أثناء الحمل أو الولادة
- تعزيز صحة الأم من خلال متابعة الوزن، ضغط الدم، والتحاليل المخبرية
لمن تُقدم هذه الخدمة؟
- النساء الحوامل في جميع مراحل الحمل
- النساء اللواتي يعانون من حالات صحية مزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم
- الحوامل اللواتي تعرضن لحالات حمل سابقة معقدة أو لديهن تاريخ عائلي لأمراض وراثية
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- الزيارات الدورية: فحوصات شاملة لتقييم صحة الأم والجنين
- متابعة نمو الجنين باستخدام السونار
- الفحوصات المخبرية:تحليل الدم لمتابعة الهيموجلوبين، السكري، والأمراض المعدية
- اختبارات إضافية عند الحاجة للكشف عن الحالات الوراثية
- التغذية والمكملات: تقديم نصائح غذائية لضمان حصول الأم على العناصر الغذائية الأساسية
- وصف المكملات الغذائية مثل الحديد وحمض الفوليك عند الحاجة
- إدارة الحالات الخاصة: وضع خطط متابعة مخصصة للحمل عالي الخطورة
- متابعة دقيقة للحالات الصحية المزمنة
الولادة الطبيعية
الولادة الطبيعية هي العملية التي يتم فيها ولادة الطفل بشكل طبيعي عن طريق المهبل دون تدخل جراحي. تُعتبر الخيار الأمثل للعديد من النساء عندما تكون الظروف الصحية للأم والجنين مناسبة. في هذه الخدمة، نحرص على توفير بيئة آمنة ومريحة للأم لضمان تجربة ولادة سلسة وآمنة.
فوائد الولادة الطبيعية:
- فترة تعافي أقصر مقارنة بالولادة القيصرية
- تقليل احتمالية حدوث مضاعفات جراحية
- تعزيز التواصل الفوري بين الأم والمولود بعد الولادة
- تقليل الألم طويل الأمد المتعلق بالجراحة
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي لا يعانون من مشكلات صحية قد تؤثر على الولادة الطبيعية
- الحالات التي لا تتطلب تدخلًا جراحيًا بناءً على تقييم الطبيب
- النساء اللواتي يرغبن في ولادة طبيعية وخالية من الجراحة، مع الالتزام بتعليمات الطبيب
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- تقديم نصائح وتوجيهات للأم حول كيفية التحضير الجسدي والنفسي للولادة
- جلسات توعية حول تقنيات التنفس وإدارة الألم
- متابعة دقيقة أثناء الولادة
- مراقبة حالة الأم والجنين بشكل مستمر
- توفير دعم طبي متخصص لضمان ولادة آمنة
رعاية ما بعد الولادة:
- التأكد من استقرار صحة الأم والمولود
- تقديم نصائح للعناية بالمولود الجديد والرضاعة الطبيعية
وقت التعافي:
- عادةً ما تحتاج الأم لفترة قصيرة للتعافي بعد الولادة الطبيعية، تتراوح من أيام قليلة إلى أسبوعين
- يُنصح بالراحة وتجنب الجهد الزائد خلال الأيام الأولى
الولادة القيصرية
الولادة القيصرية هي إجراء جراحي يتم من خلاله ولادة الطفل عبر شق جراحي في جدار البطن والرحم. تُعتبر خيارًا آمنًا وضروريًا في الحالات التي تتطلب تدخلًا طبيًا للحفاظ على سلامة الأم والجنين. في هذه الخدمة، نحرص على تقديم رعاية متكاملة قبل وأثناء وبعد العملية لضمان تجربة آمنة ومريحة.
فوائد الولادة القيصرية:
- توفر خيارًا آمنًا في حالات الحمل المعقدة أو عند وجود مخاطر تمنع الولادة الطبيعية
- تحديد موعد الولادة مسبقًا لتقليل التوتر
- تقليل احتمالية حدوث تمزقات مهبلية
- حل سريع للحالات الطارئة التي تهدد صحة الأم أو الجنين
من تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي يعانين من حالات صحية مثل ارتفاع ضغط الدم، أو سكري الحمل
- الحالات التي يوجد فيها مشكلات في وضعية الجنين (مثل الوضعية المقعدية)
- النساء اللاتي خضعن لعمليات قيصرية سابقة أو لديهن موانع طبية للولادة الطبيعية
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- تقييم شامل لصحة الأم والجنين
- تقديم إرشادات حول الصيام والاستعداد الجسدي
إجراء العملية:
- تنفيذ العملية بواسطة فريق طبي متخصص
- استخدام تقنيات جراحية دقيقة لتقليل المضاعفات
الرعاية بعد العملية:
- مراقبة الحالة الصحية للأم بعد الجراحة
- تقديم نصائح للتعافي والعناية بالجرح
- متابعة صحة المولود وتقديم الدعم للرضاعة الطبيعية
وقت التعافي:
- تحتاج الأم عادة إلى فترة تعافي أطول مقارنة بالولادة الطبيعية، تتراوح من 4 إلى 6 أسابيع
- يُنصح بالراحة وتجنب الأنشطة المجهدة خلال الأسابيع الأولى
خدمة موانع الحمل
خدمة موانع الحمل تهدف إلى تقديم استشارات طبية وخيارات متعددة لتنظيم الأسرة بما يتناسب مع احتياجات المرأة الصحية والعائلية. نقدم هذه الخدمة لضمان توفير حلول آمنة وفعّالة تساعد على التخطيط للحمل وفقًا لرغباتك وظروفك الصحية.
فوائد الخدمة:
- توفير وسائل آمنة وموثوقة لتنظيم الأسرة
- مساعدة المرأة على التخطيط للحمل في الوقت المناسب
- تقليل مخاطر الحمل غير المخطط له
- تحسين الصحة العامة للمرأة من خلال تنظيم الفترات بين الحملات
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء الراغبات في تنظيم الأسرة أو تأخير الحمل
- النساء اللواتي يعانين من حالات صحية قد تؤثر على الحمل المتكرر
- الأزواج الذين يبحثون عن حلول فعالة وآمنة لتنظيم الأسرة
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- تقييم شامل للحالة الصحية للمرأة
- مناقشة الخيارات المتاحة وتوضيح فوائد ومخاطر كل وسيلة
- اختيار الوسيلة المناسبة
- تقديم وسائل متعددة مثل حبوب منع الحمل، اللولب، الحقن، والغرسات
- شرح كيفية الاستخدام ومتابعة فعالية الوسيلة
المتابعة الدورية:
- التأكد من توافق الوسيلة المختارة مع الحالة الصحية
- تعديل الخطة إذا دعت الحاجة بناءً على المتابعة
وقت المتابعة: تعتمد المتابعة على الوسيلة المستخدمة، حيث يتم تحديد زيارات دورية لضمان الفعالية ومراقبة أي تأثيرات جانبية.
المناظير الرحمية
المناظير الرحمية هي إجراء طبي دقيق يُستخدم لتشخيص وعلاج المشكلات المتعلقة بالرحم. يتم هذا الإجراء باستخدام منظار رفيع مزود بكاميرا يُدخل عبر عنق الرحم لتوفير رؤية واضحة للرحم من الداخل. تُعتبر هذه التقنية وسيلة آمنة وفعّالة لفحص الحالات الطبية وتقديم العلاجات المناسبة دون الحاجة إلى جراحة كبرى.
فوائد المناظير الرحمية:
- تشخيص دقيق للمشكلات النسائية مثل النزيف غير الطبيعي، أو الأورام الليفية، أو الالتصاقات
- إجراء عمليات جراحية طفيفة للتعامل مع مشكلات مثل إزالة الزوائد اللحمية أو علاج الحاجز الرحمي
- تقليل الحاجة إلى جراحات كبرى وبالتالي فترة تعافي أسرع
- إمكانية العودة إلى الأنشطة اليومية في وقت قصير
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي يعانين من نزيف رحمي غير طبيعي أو غزير
- الحالات التي تتطلب تشخيصًا دقيقًا لأسباب تأخر الحمل أو العقم
- النساء اللواتي تم اكتشاف مشكلات مثل الأورام الليفية أو الالتصاقات وتحتاج إلى علاج بسيط
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- استشارة طبية شاملة لتحديد الحاجة إلى إجراء المنظار الرحمي
- إجراء الفحوصات المبدئية مثل السونار لتقييم الحالة
- إجراء المنظار في بيئة طبية آمنة باستخدام أحدث التقنيات
- تقديم تخدير موضعي أو كلي بناءً على الحالة الطبية.
المتابعة بعد الإجراء:
- مراقبة الحالة الصحية للمريضة بعد الإجراء
- تقديم نصائح للتعافي السريع ومتابعة النتائج
وقت التعافي:
- تتراوح فترة التعافي من يوم إلى بضعة أيام بناءً على طبيعة الإجراء
- يُنصح بالراحة وتجنب النشاطات المجهدة لمدة يوم أو يومين بعد الإجراء
إزالة الأورام الليفية
إزالة الأورام الليفية هي إجراء طبي يُستخدم لعلاج الأورام الحميدة التي تنمو في الرحم. تُعتبر هذه الخدمة حلاً فعّالاً للنساء اللواتي يعانين من أعراض مثل النزيف الغزير، آلام الحوض، أو مشاكل الخصوبة. يتم تنفيذ الإجراء باستخدام تقنيات متقدمة تشمل الجراحة التقليدية أو الجراحة بالمنظار، بناءً على حالة المريضة.
فوائد إزالة الأورام الليفية:
- تحسين جودة الحياة من خلال تقليل الأعراض مثل الألم والنزيف
- تعزيز فرص الحمل لدى النساء اللواتي يعانين من تأخر الإنجاب بسبب الأورام الليفية
- توفير علاج مستهدف دون التأثير على الأنسجة السليمة في الرحم
- تقليل احتمالية نمو الأورام مرة أخرى عند استخدام تقنيات دقيقة
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي يعانين من نزيف رحمي غزير أو غير منتظم
- النساء اللواتي يشعرن بآلام مزمنة في الحوض
- الحالات التي تسبب فيها الأورام الليفية تأخر الحمل أو الإجهاض المتكرر
- النساء اللواتي يعانين من ضغط على المثانة أو الأمعاء بسبب حجم الورم الليفي
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- استشارة طبية شاملة لفهم الأعراض وتاريخ المريضة الطبي
- إجراء الفحوصات مثل السونار أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد حجم وموقع الأورام
- اختيار التقنية المناسبة (جراحة تقليدية، منظار رحمي، أو منظار بطني) بناءً على الحالة
- إجراء العملية في بيئة طبية آمنة باستخدام أحدث التقنيات
الرعاية بعد العملية:
- تقديم نصائح للتعافي السريع ومتابعة حالة المريضة
- مراقبة أي مضاعفات محتملة وتقديم الدعم اللازم
وقت التعافي:
- تختلف فترة التعافي بناءً على نوع التقنية المستخدمة، ولكنها تتراوح من أسبوع إلى أربعة أسابيع
- يُنصح بالراحة وتجنب الأنشطة المجهدة خلال فترة التعافي
متابعة التبويض
متابعة التبويض هي خدمة طبية مخصصة لتقييم ومراقبة دورة الإباضة لدى المرأة. تهدف هذه الخدمة إلى مساعدة النساء على تحديد فترة الخصوبة بدقة لتحسين فرص الحمل أو لمعالجة أي اضطرابات تؤثر على الإباضة. يتم ذلك باستخدام الفحوصات السريرية، السونار، والاختبارات الهرمونية لضمان تشخيص شامل ودقيق.
فوائد متابعة التبويض:
- تحديد فترة التبويض بدقة لتحسين فرص الحمل
- الكشف المبكر عن أي مشكلات تؤثر على التبويض مثل اضطرابات الهرمونات أو تكيس المبايض
- تقديم توجيهات شخصية بناءً على دورة المرأة
- تحسين فعالية العلاجات المتعلقة بالخصوبة
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي يرغبن في الحمل ويحتاجن إلى تحديد دقيق لفترة التبويض
- النساء اللواتي يعانين من اضطرابات في الدورة الشهرية أو تأخر الحمل
- النساء اللواتي يخضعن لعلاجات الخصوبة
- النساء اللواتي يرغبن في فهم أفضل لدوراتهن الشهرية
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- جمع تاريخ المريضة الطبي وتقييم الأعراض
- مناقشة الدورة الشهرية وأي مشكلات سابقة
الفحوصات والمتابعة:
- إجراء السونار لمتابعة نمو البويضات وتحديد وقت التبويض
- إجراء اختبارات الدم لتقييم مستوى الهرمونات المرتبطة بالتبويض
التوجيه الشخصي:
- تقديم إرشادات حول أفضل الأوقات للعلاقة الزوجية لزيادة فرص الحمل
- اقتراح تغييرات في نمط الحياة أو علاجات إضافية إذا دعت الحاجة
وقت المتابعة: تعتمد المتابعة على طول الدورة الشهرية، وعادةً ما تكون على مدى عدة أيام في فترة معينة من الدورة.
علاج اضطرابات الدورة الشهرية
خدمة علاج اضطرابات الدورة الشهرية تهدف إلى تقديم تشخيص دقيق وعلاج فعال للمشكلات المرتبطة بالدورة الشهرية. تشمل هذه الخدمة التعامل مع حالات مثل عدم انتظام الدورة، النزيف الغزير، الألم الشديد، أو غياب الدورة لفترات طويلة. يتم تقديم العلاج بناءً على تقييم شامل للحالة باستخدام أحدث التقنيات الطبية.
فوائد العلاج:
- تحسين جودة الحياة من خلال تخفيف الأعراض المرتبطة باضطرابات الدورة
- إعادة التوازن الهرموني للجسم
- الوقاية من المضاعفات المحتملة مثل فقر الدم أو تأثيرات على الخصوبة
- تعزيز الصحة العامة من خلال تحديد الأسباب الجذرية للمشكلة ومعالجتها
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- النساء اللواتي يعانين من عدم انتظام في الدورة الشهرية
- النساء اللواتي يعانين من نزيف رحمي غزير أو طويل الأمد
- النساء اللواتي يواجهن آلامًا شديدة أثناء الدورة الشهرية
- الحالات التي تشمل غياب الدورة الشهرية لفترات طويلة دون سبب واضح
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- جمع التاريخ الطبي للمريضة ومناقشة الأعراض بشكل تفصيلي
- إجراء الفحوصات اللازمة مثل السونار أو اختبارات الدم لتحديد السبب
خطة العلاج الشخصية:
- تقديم علاجات دوائية مثل تنظيم الهرمونات أو مكملات الحديد عند الحاجة
- اقتراح تغييرات في نمط الحياة مثل تحسين التغذية وممارسة الرياضة
- في بعض الحالات، قد يتطلب العلاج إجراءات طبية مثل الكحت أو المناظير
المتابعة الدورية:
- مراقبة تحسن الأعراض واستجابة الجسم للعلاج
- تعديل الخطة العلاجية حسب الحاجة
وقت التعافي:
- يعتمد وقت التعافي على نوع العلاج ومدى تعقيد الحالة، وعادةً ما تبدأ النتائج بالظهور خلال أسابيع قليلة
- يُنصح بالالتزام بتعليمات الطبيب لضمان تحقيق أفضل النتائج
مشاكل البلوغ ومشاكل ما بعد انقطاع الدورة
خدمة علاج مشاكل البلوغ ومشاكل ما بعد انقطاع الدورة تهدف إلى تقديم حلول طبية فعّالة للتحديات الصحية التي تواجه النساء في مرحلتي البلوغ وما بعد انقطاع الدورة الشهرية. نعتمد في هذه الخدمة على تشخيص دقيق وخطط علاج شخصية تساعد على تحسين جودة الحياة.
مشاكل البلوغ:
- عدم انتظام الدورة الشهرية عند بداية البلوغ
- الألم الشديد المصاحب للدورة الشهرية
- ظهور مشكلات هرمونية مثل تكيس المبايض
- اضطرابات النمو أو تأخر علامات البلوغ
مشاكل ما بعد انقطاع الدورة:
- الهبات الساخنة والتعرق الليلي
- هشاشة العظام وضعف كثافة العظام
- تغيرات المزاج مثل القلق أو الاكتئاب
- جفاف المهبل وآلام أثناء العلاقة الزوجية
فوائد العلاج:
- تحقيق توازن هرموني مناسب في كلتا المرحلتين
- تخفيف الأعراض المزعجة المرتبطة بالبلوغ أو انقطاع الدورة
- تعزيز صحة العظام والوقاية من هشاشتها
- تحسين الحالة النفسية والجسدية للمرأة
لمن تُناسب هذه الخدمة؟
- الفتيات اللواتي يعانين من تأخر أو اضطرابات في علامات البلوغ
- النساء اللواتي يعانين من أعراض حادة بعد انقطاع الدورة الشهرية
- الحالات التي تتطلب علاجًا هرمونيًا أو طبيًا لتحسين جودة الحياة
ما الذي تتضمنه الخدمة؟
- جمع التاريخ الطبي وتقييم الأعراض الحالية
- إجراء الفحوصات الهرمونية والشاملة لتحديد الأسباب
- تقديم العلاجات الهرمونية أو غير الهرمونية حسب الحاجة
- اقتراح تغييرات في نمط الحياة مثل التغذية السليمة والتمارين الرياضية
- علاج المشكلات المرتبطة بصحة العظام مثل وصف مكملات الكالسيوم وفيتامين د
المتابعة الدورية:
- مراقبة استجابة الجسم للعلاج
- تعديل الخطة العلاجية إذا دعت الحاجة
وقت التعافي: يعتمد وقت التعافي على نوع المشكلة وطبيعة العلاج، وغالبًا ما تظهر التحسينات خلال أسابيع قليلة إلى عدة أشهر.